(عُرِفت هذه القصّة الیابانیة بقصَّة الأمِّ المُسنّة، كما عُرفت أيضا بقصَّة الحاكم القاسي والمُستبد، ذاك الذي یُصدِر أوامر أشدّ قسوة من القساوة، ومن أكثر هته الأوامر اللاإنسانية هو طلب التّخلي عن كبار السِّن وتركهم للموت، فيُسلِّط لنا باشو الضوء على أُمٍّ وابنها مُركّزا على علاقة الحُبّ التي تجمعهما.(